JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
BASRAH WEATHER
الصفحة الرئيسية

وزير الصحة: نينوى الأعلى نسبة بمعدل الإصابات السرطانية وليس كما يشاع محافظة البصرة

 


ضفاف نيوز البصرة
قال وزير الصحة صالح مهدي الحسناوي إن محافظة نينوى الأعلى نسبة بمعدل الإصابات السرطانية وليس كما يشاع محافظة البصرة، فيما أشار إلى في الأخيرة هناك مركز سرطاني متطور وتم افتتاح آخر داخل مستشفى السياب الجديدة بأحدث الأجهزة الطبية.

وأضاف الحسناوي في حديث له خلال استضافته بمركز الرافدين للحوار واطلعت عليه "  ضفاف نيوز " ، أن قائمة الانتظار للعلاج في مركز الأورام بمحافظة البصرة لا تتعدى اليوم الواحد، مبينا أنه سيتم إنشاء مركز آخر للأورام في ناحية عز الدين سليم شمال المحافظة.

وتابع الحسناوي أن تم افتتاح مركز جديد لعلاج الأورام بمحافظة صلاح الدين خلال الفترة الماضية بأحدث الأجهزة الطبية، فيما تم إكمال الإجراءات لإنشاء 4 مراكز متطورة لعلاج الأورام في 4 محافظات لا توجد فيها مراكز أورامكما وسيتم إنشاء مستشفى مرجعي للأورام في بغداد وأكملنا الإجراءات الخاصة لوضع حجر الأساس وإحالة المشروع.

وعن متعاطي المخدرات قال الحسناوي إنهم مرضى وليسوا مجرمين وبحاجة إلى رعاية صحية، حيث أن المتعاطين يمكن علاجهم في أي استشارية تخصصية بالمستشفيات والعيادات الخاصة والمدمنين بحاجة لرقود بمراكز التأهيل، ذاكرا أنه يجري علاج المدمنين حاليا في مستشفى ابن رشد في بغداد ومركز القناة بسعة 150 سرير الذي يجري العمل على توسعته بسعة 300 سرير، مؤكدا "نعمل على إنشاء 5 مراكز جديدة لعلاج الإدمان بواقع مركزا لكل 3 محافظات".

وبين أن أكثر من 97% من الأدوية ضمن القائمة الأساسية الوطنية متوفرة بالمستشفيات الحكومية، موضحا أن "لدينا مشروع التتبع الدوائي بالقطاع الخاص بعد أن أقمنا حملات لمتابعة الأدوية المهربة ويجري العمل على إخضاع جميع أدوية القطاع الخاص لمشروع التتبع الدوائي الذي يتضمن وضع لاصق على كل دواء يضمن خضوعه للفحص وتحديد السعر".

فيما لفت إلى أن هناك 39 ألف طبيب في مؤسسات وزارة الصحة بواقع طبيب لكل 1100 مواطن، وكشف أن هناك فائضا بأطباء الأسنان والمختبريين والبايلوجيين، ونقصا بالكوادر في الاختصاصات القانونية والإدارية والمحاسبين والمهندسين.

author-img

ضفاف نيوز الإخبارية

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة