JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
BASRAH WEATHER

حوار ثقافي مع الكاتبة جهينة الحسام

 


من بغداد الحضارة ونسيم دجلة هناك أقلام شابة تصدح في خيالها ورونق سحرها بخواطرها وكتاباتها،  لعلها تلامس وتناغم أوتار رويحتك لا سيما إنها تعبر عما يخالج شعورها وبروح البراءة والطمأنينة هناك كاتبة واعدة اسمها جهينة الحسام حاورنا جُهينة عن كثب فكان الحديث التالي :-
▪️من هي جهينة  الحسام ؟
جهينة الحسام
19 عاما
طالبة سادس إعدادي
العراق
هدفي ان اصبح كاتبة كبيرة
شاركت في العديد من الفرق وكنت عضواً  ضمن فرق كاتبة مبتدئة كاتبه المستقبل عندي كتب الالكترونية وكتاب ورقي والألكتروني قيد أن يكتمل  وكتاب ورقي تحت الطبع مشتركة بالاتحاد الشبابي وعضو بعده فرق ومن أهمها "ستايش الابداعي" في الناصرية
كتاب بلاد الشرفاء
كتاب بين شولتين
كتاب الشبح الاقبح
كتاب متلازمة الحب
كتاب على عاتقي هم
كتاب ورقي ثلاثون ملكة

▪️بداياتك في الكتابة؟ ومن الذي شجعك؟
بداياتي كانت كتابه اقتباسات اقتبسها من كتب واضع بعد التعديلات عليها يوم بعد يوم تتطورت
عائلتي كانت مشجعتني وهم من ساندوني

▪️لأي مدرسة تميلين وبمن تأثرتِ من الأدباء أو الكتاب؟
مدرسه الشعر الحر
بدر شاكر السياب

▪️عندما تكتبين نصوصكِ هل يكون لديكِ هدف معين، أو رسالة تريدين إيصالها أم ماذا؟؟
لا لانه كتاباتي جميعها من وحي الخيال او استمع لقصة شخص معين واكتب على أثرها

الكتب قرأت بعض الكتب ومن اهمها الكتب كانت للشاعر أدهم عادل والشاعر علي الوردي كانت أكثر الكتب تأثيرأ علي

*ماهي طموحاتك في عالم الكتابة ؟
-أطمح لتحقيق الكثير في هذا المجال الرائع والفريد من نوعه  الذي لايكف عن تعليمي وتلقيني دروسا رائعة فهو بمثابة المتنفس لي .
أود يوما ما أن أؤلف كتابا خاصا بي 
وأطمح لتغيير كل واقع لايليق بالفكر الإنساني .

▪️ما تفاعل الشارع ومدى تأثره أو تقبُّله للنصوص المطروحة؟ 
نوعا ما جيد ولكن العراق يفتقر حريه التعبير عن الرأي والكاتب او الشاعر اصبح مكانه صغير في البلد

▪️نبذة عن مؤلفاتكِ؟ أو كتاباتكِ وأقربها لنفسكِ؟

✨فتى العشرين ✨
تسامعت في احدى الليالي..!يومآ لا ينسى ولا يكتب منه اله المختصر..!صوت لم اعلم من اي جاء..!هنا بدأتُ اتباحث وامشي ورأهُ..!وكأنني تهت بغابه في يوم ممطر ورعد..!كاد الصوت يفجر مسمعي..!كان الصوت من ذلك الفتى..!الذي بعد صوتهُ اصبح بطل لـ روايتي..!روايتي التي لم تستمتع ببطل لها ..!وها الان وجدت بطل لـ روايتي..!عنوان روايتي..!فتى العشرين..!من هنا بدأت..!

author-img

ضفاف نيوز الإخبارية

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة