JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
BASRAH WEATHER
الصفحة الرئيسية

بن سلمان يستقبل السيد الحكيم والأخير يغرد..




ضفاف نيوز/ استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في جدة، رئيس ”تيار الحكمة“ السيد عمار الحكيم، الذي وصلها فجر الخميس.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية، فجر الجمعة، أنه ”جرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات السعودية العراقية، وعدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك“.

وأضافت الوكالة: حضر الاستقبال الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان، والسفير السعودي لدى العراق عبدالعزيز الشمري. فيما حضر من الجانب العراقي نائب رئيس تيار الحكمة السيد محسن الحكيم.

من جانبه، كتب  السيد عمار الحكيم عبر حسابه في تويتر: ”أكدنا في اللقاء على العلاقات التاريخية الوثيقة بين الشعبين الشقيقين وسبل تعزيزها وتوثيقها“.

وأشارَ إلى أهمية الاستقرار على ضفتي الخليج، وأشدنا بالدور العراقي في الوساطة بين السعودية وإيران، وانعكاسات ذلك إيجابيا على شعوب المنطقة“.

وتابع: ”كما أكدنا أهمية الخروج بقرارات مرضية للجماهير العربية من القمة القادمة في الجزائر والتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية وأهمية بقائها رمزا لتوحيد الشعوب العربية“.

وكان القيادي في التيار محمد اللكاش، في تصريح صحفي تابعته / ضفاف نيوز الإخبارية / ، ان "زيارة رئيس تيار الحكمة  السيد عمار الحكيم الى المملكة العربية السعودية، ليس لها أية علاقة بالأزمة السياسية في العراق لأنها شأن عراقي والحكيم يرفض أي تدخل خارجي بهذه الأزمة".

واضاف اللكاش أن "الزيارة ليس لها أية علاقة ايضا بالحوار الوطني الذي عقد امس برعاية رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي".

وبين اللكاش ان "سبب زيارة زعيم تيار الحكمة  السيد عمار الحكيم الى السعودية، هو كونها جاءت تلبية لدعوة قديمة وجهتها السعودية الى الحكيم خلال الفترة الماضية"، مشيرا الى أنه "بسبب الظرف السياسي الذي يمر به العراق اجلت الزيارة خلال الفترة الماضية".

من جانبه وجه صالح محمد العراقي ما يُعرف بـ"وزير القائد" المقرب من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، انتقادات لاذعة لزيارة الحكيم إلى السعودية.

وأشار العراقي إلى أنه "من الملفت للنظر أن أحدهم توجّه الى (المملكة العربية السعودية الشقيقة) بعد إنتهاء جلسة الحوار ببضع ساعات، ولو كنّا نحن الفاعلين لقالوا: إن جلسة الحوار كانت بضغط من الخارج وإشعار من التطبيعيين والامريكيين وما شاكل ذلك
الاسمبريد إلكترونيرسالة